الاثنين، 29 سبتمبر 2014

حياة القذارة


الدنيا قلابه.. غلابه اشلائها متبعثرة.. وفي ذات الوقت عاهرةيوم لك وعشرون عليكلم ايأس قط لكن... صدمني الحظيرميني بين القذارة..احاول حبس الانفاس ..لكنها في النهاية غير جبارةالتفظها...لكني في ذات الوقت منهارةلم اعتد على ذاك الكم من القذارةيرميني الحظ الى اناس في الظلم جبارةفي العهر والخديعة لها اوسمة بامتيازوفي السفور ... تلك ميزة فاقت كل تصنيفاعتدت العيش بينهم... لكن من يشتم رائحة المر لن يشعر قط بالمرارةاحمد الرب على الهدايةفبعد كل لقاء مع تلك القمامة ..اخذ حماما ساخنااتشهد ... وابدا صلاة الاستخارة... لكن ..قلبي من المرارةلا يستجيب لتلك الاشارةفقد انعدى من تلك القذارةواخيرا ..التفت قلبي لتلك الاشارةوجرت سحابة المرارةورجعت الى ساحة منارةخالية من سموم تلك القمامةومن يعيش ذليلا يعش ابد الدهر بين الحفر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق