وكم احن الى لقياك
ذاك اليوم ,,,
تمددت بين ضلوعي
ورميت اليك بدموعي
شلالات ...شلالات
ودمائك ملأت كفاي
لم اعلم ..هل هي حقيقة ام خيال
مت امامي ..وبين احضاني
تلك الرصاصة الغادرة .. اصابتك
ومن غير اخطار ..باغتتك
واودت بحياتك
انا لك ..ومخلصة لقلبك
اشتهي ان ارى نظراتك مرة اخرى
ولكن عزيزي انتظرني ..فانا ساكون بجانبك قريبا
وما رايته في اخر الحياة
تلطخ الدماء على تلك المرآة
وسقوط المسدس من يداي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق